يزخر الصيف بأنشطة وبرامج الهواء الطلق الممتعة. وفي واقع الأمر، نحن جميعاً نترقب قدوم هذا الفصل للاسترخاء وقضاء الأوقات على الشاطئ والحصول على سمرة رائعة وممارسة هواية السباحة في مياه البحر الرقراقة أو أحواض السباحة. ويمكن القول أن الصيف هوأفضل المواسم بالنسبة للمرأة لاستعادةالبريق وتعزيز مقومات الجمال. ولكن بالنسبة للبعض، يعني الصيف أيضاً هشاشة الشعروتساقطه، أو تجمع خصله بلا حيوية على فرشاة التسريح في حالة يرثى لها من الجفاف، على الرغم من أن خزائن الحمام مليئة بمجموعة مختارة من منتجات العناية بالشعر.
إن التعرض للأشعة فوق البنفسجية القاسية ومكيفات الهواء وذهابنا للصالونات وتغيير تسريحات الشعر تعد جميعها عوامل مساهمة في أسوأ كوابيسنا، ألا وهي تردي حالة شعرنا وجفافه وتجعده، والتي لا يتفوق عليها في إثارة ذعرنا سوى فقداننا له.
أسبق أن راودك ذات ليلة كابوس حرقت فيه الشمس شعرك؟ أوقام مكيف الهواء الخاص بك بذرّ خصلات شعرك بعيدا ًمع الرياح؟ أو أنك قد حلمت بفرشاه مليئة بالشعرالمتساقط؟ أوبعالم كل من فيه بلاشعر؟ إن كنت قد عانيت من أحد هذه الكوابيس أو ما يشببها،